التفسير المبسط لسورة الشعراء (123 إلى 140) كذيت عاد المرسلين | د.أحمد رجب

{ كَذَّبَتۡ عَادٌ ٱلۡمُرۡسَلِینَ (١٢٣) إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ (١٢٤) إِنِّی لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِینࣱ (١٢٥) فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُونِ (١٢٦) وَمَاۤ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَیۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِیَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (١٢٧) أَتَبۡنُونَ بِكُلِّ رِیعٍ ءَایَةࣰ تَعۡبَثُونَ (١٢٨) وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ (١٢٩) وَإِذَا بَطَشۡتُم بَطَشۡتُمۡ جَبَّارِینَ (١٣٠) فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُونِ (١٣١) وَٱتَّقُوا۟ ٱلَّذِیۤ أَمَدَّكُم بِمَا تَعۡلَمُونَ (١٣٢) أَمَدَّكُم بِأَنۡعَـٰمࣲ وَبَنِینَ (١٣٣) وَجَنَّـٰتࣲ وَعُیُونٍ (١٣٤) إِنِّیۤ أَخَافُ عَلَیۡكُمۡ عَذَابَ یَوۡمٍ عَظِیمࣲ (١٣٥) قَالُوا۟ سَوَاۤءٌ عَلَیۡنَاۤ أَوَعَظۡتَ أَمۡ لَمۡ تَكُن مِّنَ ٱلۡوَ ٰ⁠عِظِینَ (١٣٦) إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِینَ (١٣٧) وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِینَ (١٣٨) فَكَذَّبُوهُ فَأَهۡلَكۡنَـٰهُمۡۚ إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَـَٔایَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِینَ (١٣٩) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ (١٤٠) }
[سُورَةُ الشُّعَرَاءِ: ١٢٣-١٤٠]