التفسير المبسط لسورة الشعراء (90 إلى 104) وما أضلنا إلا المجرمون | د.أحمد رجب

{ وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِینَ (٩٠) وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِیمُ لِلۡغَاوِینَ (٩١) وَقِیلَ لَهُمۡ أَیۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ (٩٢) مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ یَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ یَنتَصِرُونَ (٩٣) فَكُبۡكِبُوا۟ فِیهَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُۥنَ (٩٤) وَجُنُودُ إِبۡلِیسَ أَجۡمَعُونَ (٩٥) قَالُوا۟ وَهُمۡ فِیهَا یَخۡتَصِمُونَ (٩٦) تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ (٩٧) إِذۡ نُسَوِّیكُم بِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٩٨) وَمَاۤ أَضَلَّنَاۤ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ (٩٩) فَمَا لَنَا مِن شَـٰفِعِینَ (١٠٠) وَلَا صَدِیقٍ حَمِیمࣲ (١٠١) فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةࣰ فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (١٠٢) إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَـَٔایَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِینَ (١٠٣) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ (١٠٤) }
[سُورَةُ الشُّعَرَاءِ: ٩٠-١٠٤]