التفسير المبسط لسورة الشعراء (160 إلى 175) كذبت قوم لوط المرسلين | د.أحمد رجب

{ كَذَّبَتۡ قَوۡمُ لُوطٍ ٱلۡمُرۡسَلِینَ (١٦٠) إِذۡ قَالَ لَهُمۡ أَخُوهُمۡ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ (١٦١) إِنِّی لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِینࣱ (١٦٢) فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُونِ (١٦٣) وَمَاۤ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَیۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۖ إِنۡ أَجۡرِیَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (١٦٤) أَتَأۡتُونَ ٱلذُّكۡرَانَ مِنَ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (١٦٥) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمۡ رَبُّكُم مِّنۡ أَزۡوَ ٰ⁠جِكُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ عَادُونَ (١٦٦) قَالُوا۟ لَىِٕن لَّمۡ تَنتَهِ یَـٰلُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُخۡرَجِینَ (١٦٧) قَالَ إِنِّی لِعَمَلِكُم مِّنَ ٱلۡقَالِینَ (١٦٨) رَبِّ نَجِّنِی وَأَهۡلِی مِمَّا یَعۡمَلُونَ (١٦٩) فَنَجَّیۡنَـٰهُ وَأَهۡلَهُۥۤ أَجۡمَعِینَ (١٧٠) إِلَّا عَجُوزࣰا فِی ٱلۡغَـٰبِرِینَ (١٧١) ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡـَٔاخَرِینَ (١٧٢) وَأَمۡطَرۡنَا عَلَیۡهِم مَّطَرࣰاۖ فَسَاۤءَ مَطَرُ ٱلۡمُنذَرِینَ (١٧٣) إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَـَٔایَةࣰۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِینَ (١٧٤) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ (١٧٥) }
[سُورَةُ الشُّعَرَاءِ: ١٦٠-١٧٥]