وهذا ليس اعتراضا من أم مريم ، لأنها أصلا وهبت وليدها لله (تبارك وتعالى) ، لكنها قد نوت أن يكون وليدها في خدمة المسجد الأقصى ، والبنت لن يكون لها مثل القوة والجلد اللذين عند الابن..
الابن سيكون أكثر قدرة وأحسن أداءً لهذه المهمة التي وهبت مولودها لها ، ولهذا قالت (وليس الذكر كالأنثى).