المقالات الكتابية – تأملات في كتاب الله

(وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ أَنِّی قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔایَةࣲ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّیۤ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّینِ كَهَیۡـَٔةِ ٱلطَّیۡرِ فَأَنفُخُ فِیهِ فَیَكُونُ طَیۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡیِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِی بُیُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَـَٔایَةࣰ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ)

(وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ أَنِّی قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔایَةࣲ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّیۤ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّینِ كَهَیۡـَٔةِ ٱلطَّیۡرِ فَأَنفُخُ فِیهِ فَیَكُونُ طَیۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡیِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِی بُیُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَـَٔایَةࣰ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ) هل تعرف المعجزات الخمس لعيسى عليه السلام..؟! أولا: […]

(وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ أَنِّی قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔایَةࣲ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّیۤ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّینِ كَهَیۡـَٔةِ ٱلطَّیۡرِ فَأَنفُخُ فِیهِ فَیَكُونُ طَیۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡیِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِی بُیُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَـَٔایَةࣰ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ) قراءة المزيد »

(لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ)

(لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ) كثير من المسلمين يغفل عن هذه الآية وأمثالها من الآيات الكثيرة التي تنهى عن اتخاذ الكافرين أولياء..! لكن من هو الكافر..؟! كل من لم يدِن بدين إلاسلام فهو كافر ، قال تعالى:(إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ) وما معنى

(لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ) قراءة المزيد »

( وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَیَّ مِنَ ٱلۡمَیِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَیِّتَ مِنَ ٱلۡحَیِّ)

( وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَیَّ مِنَ ٱلۡمَیِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَیِّتَ مِنَ ٱلۡحَیِّ) فالله يخرج الدجاجة (كائن حي) من البيضة ، ويخرج البيضة (شيء مصمت) من الدجاجة.. والله يخرج الزرع (كائن حي) من البذرة، ويخرج البذرة (شيء مصمت) من الزرع والله يخرج الكافر من صلب المؤمن (كما حدث مع نوح عليه السلام وابنه) ، ويخرج المؤمن من صلب الكافر

( وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَیَّ مِنَ ٱلۡمَیِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَیِّتَ مِنَ ٱلۡحَیِّ) قراءة المزيد »

(إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ یَـٰمَرۡیَمُ إِنَّ ٱللَّهَ یُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةࣲ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِیحُ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ وَجِیهࣰا فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ)

(إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ یَـٰمَرۡیَمُ إِنَّ ٱللَّهَ یُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةࣲ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِیحُ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ وَجِیهࣰا فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ) ذكرت الآية بعضا من صفات عيسى (عليه السلام): 1- أنه كلمة الله: والمقصود بذلك أنه خلق بكلمة وهي (كن) ، فكان كما أمر الله ، إذ كانت ولادته فيها إعجاز لأنه ولد من غير أب

(إِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ یَـٰمَرۡیَمُ إِنَّ ٱللَّهَ یُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةࣲ مِّنۡهُ ٱسۡمُهُ ٱلۡمَسِیحُ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ وَجِیهࣰا فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ وَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ) قراءة المزيد »

(قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ).

(قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ). بعد الانتصار الحاسم للمسلمين على المشركين في غزوة (بدر الكبرى).. انطلق اليهود الذين كانوا منتشرين في المدينة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) ، وقالوا في غرور : – لا تغتر بما صنعتموه مع هؤلاء القوم الأغمار الذين ليس لهم باع في القتال ، وإنك

(قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ). قراءة المزيد »

(إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا)..

(إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا).. لو تأمل الناس هذه الحقيقة (ان الأموال لن تغني عنهم من الله شيئا) لكفوا عن كثير من المعاصي ، لم يكن الدافع لها إلا جني المزيد من الأموال. ولنضرب على ذلك مثالين : 1- الذي يتعامل بالرشوة ، إنما قصد جمع الأموال من

(إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا).. قراءة المزيد »

(ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)

(ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) قد يزهد الرجل في امرأته رغم أنها لم ترتكب نشوزا أو فحشا ، إنما قد يكون الأمر اختلافا في الطبع أو عدم الشعور بالراحة معها.. هكذا يتساءل الرجل ، هل هذا سبب كاف ليطلق زوجته أم الأفضل أن يصبر عليها..؟! هنا تأتي الآية

(ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) قراءة المزيد »

(هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة..)

(هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة..) …وتأمل كيف أن زكريا (عليه السلام) بلغ هذا السن الكبير ولم يرزق بعد بأولاد ، رغم أنه نبي من الأنبياء ، وهذا يدل على أن الحرمان من الأولاد ليس دليلا على عدم رضا الله عن عباده ، إنما الأولاد من الدنيا التي يعطيها

(هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة..) قراءة المزيد »

بعض الناس لايكون لديه رغبة في الاستمرار مع زوجته

بعض الناس لايكون لديه رغبة في الاستمرار مع زوجته ، لكنه يتأمل أن الطلاق سيكلفه المهر (المؤخر والقائمة) ، فيلجأ إلى حيلة خبيثة ، وهي التضييق على امرأته حتى تطلب بنفسها الطلاق ، وحينئذ تتنازل -قهرا- عن حقها..! هنا تأتي الآية لتحرم ذلك الفعل:(وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَة). قال

بعض الناس لايكون لديه رغبة في الاستمرار مع زوجته قراءة المزيد »

بل إن الله يعلم ما كان ، وما سيكون ، وما لم يكن لو كان كيف يكون..!

بل إن الله يعلم ما كان ، وما سيكون ، وما لم يكن لو كان كيف يكون..! حتى الاحتمالات اللامتناهية ، الناتجة من اختلاف مسيرة حياة المرء عما هي عليه ، يعلمها الله كلها.. حتى ورقة الشجر في كل بقعة من بقاع الأرض يعلمها الله ، ويعلم كم تأرجحت في الهواء حتى استقرت على الأرض

بل إن الله يعلم ما كان ، وما سيكون ، وما لم يكن لو كان كيف يكون..! قراءة المزيد »